5 Simple Statements About الذكاء العاطفي في القيادة Explained

5 Simple Statements About الذكاء العاطفي في القيادة Explained

Blog Article

جميع البشر يغضبون، وهذا أمر طبيعي. قد يغضب الناس عندما يُعاملون بطريقة سيّئة، أو عند التقليل من قيمتهم، أو لعدم احترامهم، أو مُخالفتهم في الرأي، أو مُقاطعة كلامهم عندما يُعبّرون عن أفكارهم وأحاسيسهم. وهناك من يغضب لأسباب تافهة.

يُعد الذكاء العاطفي من أهم المهارات التي يجب أن يتحلى بها القائد الناجح. فبينما تركز العديد من المناهج القيادية على الجوانب الفنية والمهارات التحليلية، يتجاهل البعض الدور الحاسم للذكاء العاطفي في بناء علاقات قوية وتعزيز بيئة عمل إيجابية.

في ما مضى، كان الناس يهتمون بمشاكلهم لا غير. أمّا الآن، فالناس لا يهتمون بمشاكلهم، ويُتابعون مُشكلات الناس على وسائل الإعلام وعلى وسائل التواصل الاجتماعي.

إذا تعرضت للاستفزاز، فأول ما ينبغي لك فعله هو الابتعاد عن الأشخاص الذين استفزوك والخروج اتبع الرابط من المكان الذي يُوجدون فيه، لكي تُحلّل لماذا تمّ استفزازك.

حينما تفهم مشاعر الآخرين سيُصبح في وسعك إدارة مشاعرك على نحو أفضل وبالتالي تحقيق نجاحات أكبر في حياتك.

عادةً ما يمكن تقسيم الذكاء العاطفي إلى أربع كفاءات أساسية هي:

مع هذا، يرون أنّ الجميع ضدهم، في حين أنّهم لا يستحقون شيئًا في هذا العالم.

شاهد بالفيديو: ما العلاقة بين الذكاء العاطفي والقيادة؟

وهو القائد الذي يتمتع بالقدرة على منح الآخرين هامشاً من الحرية، بالإضافة إلى تقدير معطياتهم.

هذا يعني أنّ الوظائف التي تتطلّب مهارات ذكاء عاطفي عاليّة، مثل التمريض، والتعليم، والعمل الذكاء العاطفي الاجتماعي،والموارد البشرية،والمبيعات والتسويق،والإعلام والعلاقات العامة،والإبداع، ستظل مطلوبة بشدة في المستقبل.

إنهم يجعلون الآخرين يشعرون بحال أفضل، وبالتالي تصبح الحياة أسهل بالنسبة لهم من أولئك الذين يغضبون أو ينزعجون بسرعة.

مع هذا، فكلا الذكاءين، أي الذكاء العام والعاطفي، مُهمان للنجاح، والتفريط في أحدهما يقُودنا إلى الإخفاق أو الفشل.

من السهل عادة التحدّث مع الأشخاص الذين يمتلكون مهارات اجتماعية متقدّمة، وهي سمة أخرى من سمات وخصائص الذكاء العاطفي.

فمن خلال إظهار التعاطِف في التواصل مع الآخرين، يمكنك تقديم أفضل دعم لفريقك، وتحسين أدائك الفردي على حد سواء.